أرسلت لي هالة العبدلله، المخرجة السورية المقيمة في باريس هذا التعليق: مفاجأة حلوة ..أثر بي جدا انك تملكين الطاقة لمشروع من هذا النوع وطبعا فكرة الحميماتي وشخصه.. أما أن شهادة الحميماتي غير مقبولة فلأنه يأخذ من فضاء السماء ما ليس له ويدافع عن حقه بهذه الملكية ولا يحترم ملكية الأخر ويحق له أن يغري ويجذب حمام الجار بدون أي رادع تحياتي لك وبرافو

بالمناسبة: فيلم هالة "أنا التي تحمل الزهور إلى قبرها" الذي شاهدته في بداية الصيف قبل الماضي كان الشرارة التي جعلتني أندفع لإنهاء روايتي الأولى

سألت اليوم شريف البنداري المخرج المصري الشاب: لماذا لا نرى الأفلام المصرية أو العربية القصيرة أو ولو أجزاء منها على الانترنت . يقول أن الكثير منها موجود على يوتيوب . ولكن كيف أجدها، لا أعرف